حكاية اللعبة
تبد اللعبة عندما حول ثلاث شخصيات ان يسرقو البنك ومن ضمنهم مايكل وتريفور فبعد أن نجحوا بسرقة البنك وقاموا بالهرب معاً بداخل سيارة كانت في اتظارهم بالخارج وبداخلها سائق تم قتله من خلال الشرطة أثناء المطاردةنجحو اخيرا في الهروب من الشرطة ولكن الفرحة لم تكمل لان السيارة تدمرت وبسبب هذا قامو بالتوجه الي الطائره سيراً ولكن كان هناك شخص غريب ينتظرهم فقام باقتل صديقهم الثالث وأصيب مايكل كذلك بعيار ناري مما جعل تريفور يصرخ لانةكان يري أصدقائه وهم بالحظاه الأخيرة وكان يريد أن يقتل القناص ولكن منعه تريفور وقال له انجو بحياتك والا سوف نموت ولم يستطع تريفور ان يهرب بسبب الشرطة التي كانت تهاجمهم عليهم وحصل اصتدام بين الشرطةو تريفور مما جعل تريفور ان ياخذ احدي الاشخاص كرهينه له وهي سيدة عجوز ومن ثم هرب واطلق سراحها ولم يستطع تريفور أن يأخذ حصته من المال المسروق بسبب ما حصل و نجا مايكل من الاصابه وقام بتزيف موته لكي لا يقع في مشاكل مع الشرطة وهو يعيش الان مع أسرته وذهب تريفور الي مكان بعيد جداً خارج مدينه (Los Santos)في الصحراء وهذه كانت قصة مايكل وتريفور ببدايةاللعبة .
(مميزات اللعبة)
- الجرافيك:باللعبةهو من افضل الجرافيك حيث تكون الرسومات داخل اللعبة واقعية جدابالاضافة الي العالم الكبير و الجميل الذي يحاكي العام الوقعي
- الاصوات الخاص باللعبة:حيث حصلت اللعبة علي
- الأسلحة:يوجد الكثير من الاسلحة المختلفة التي يمكنك ان تشتريها بالمال ويوجد ايضاً الكثير من الدروع المختلفة التي تحمي جسدك اثناء الحروب
- السيارات داخل اللعبة: يوجد
باللعبة جميع انواع السيارت الحديثة الموجدة حالياً في العام الواقعي
وتستطيع ايضاً تغير لون السيارة وهناك ايضاًبعض التعديلات الاخري الكثيرة
والمختلفة
متطلبات تشغيل لعبة GTA V
- معالج Intel Core 2 Quad CPU Q6600 @ 2.40GHz (4 CPUs) / AMD Phenom 9850 Quad-Core .
- رام : 4 GB.
- نظام التشغيل Windows Vista, 7, 8, 8.1 or 10.
- كارت الشاشة NVIDIA 9800 GT 1GB / AMD HD 4870 1GB (DX 10, 10.1, 11).
- مساحة خالية على القرص الصلب: 70 GB.
- معالج Intel Core i5 3470 @ 3.2GHz (4 CPUs) / AMD X8 FX-8350 @ 4GHz (8 CPUs).
- رام : 8 GB.
- نظام التشغيل Windows Vista, 7, 8, 8.1 or 10.
- كارت الشاشة NVIDIA GTX 660 2GB / AMD HD 7870 2GB.
مساحة خالية على القرص الصلب: 70- GB
- اللعبة مقسمة الي اجزء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق